كم تمنيت ان تشرق شمسي في سمائك
كم تمنيت ان تحيا أوقاتي في ظل ضيائك ...
كلها امنيات قد تسامت في سماء الخوف ...
كلها امنيات قد تلاشت
في دار للاعداء به صوت ...
و كيف لصوت الصدق ان يسمع في مجتمع النفاق و الغدر و الحيلة و الخوف ؟
تأتي المشاعر الصادقة الطاهرة
كذنب يقترفه القلب في نظر من تلوث فكرهم بما يخزي الصوت ...
لكنه القدر الذي يحكم على القلوب و المشاعر بالحياة او الموت..
لا تيأس ايها القلب الصادق ..
سيكون لك حق في دار الحق يوم يقضى الامر و لا ينفع التبرير او الصوت ....